كان كافراً ثم أسلم ، ثم أصبح كاتبًا لوحي السماء ، ثم ارتد وأمر النبي بقتله ،،
فما بكاهُ إلا عثمان ابن عفان - أخوه فى الرضاع - وتَشَفَّعَ له عند رسول الله لما أمر بقتله حين إرتد ،
فقبل النبى شفاعته ،،
وظلَّ يدعوا الله لأخيه وما جفاه حتى أسلم مرةً ثانية ،،
وأصبح من أعظم المجاهدين في سبيل الله ، ففتح قبرص والنوبة وافريقية وقاد معركة ذات الصواري ، ثم توفي وهو يصلي !! ،،
🌹فوائدالروايه
(1)فلا يدرى العبد على ماذا يموت وبأى حال يختم له !!
(2) وفاء عثمان بن عفان مع أخيه والصبر والحلم به مع أنه أرتد والوقوف بجانبه حتى أعتدل وأستقام
(وفاء أخ لأخيه من الرضاعه )
لنرفق بأخواننا ولنصبر على بعض فسوف نرحل 🌹🌹🌹
🍇🕋🍇🕋🍇🕋🍇🕋🍇🕋
https://t.me/joinchat/AAAAAFHd03IHQvOaL3kq8Q
http://api.whatsapp.com/send?phone=+967711556460&text=إشتراك_في_خدمة_معا_نحو_القمم
🕌⚖🕌⚖🕌⚖🕌⚖🕌
الخميس، يناير 17، 2019
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق