تشهد مدينة عدن
#تحركات_عسكرية من قبل قوات #انفصالية_تدعمها_دولة_الإمارات في سياق #تصعيدها ضد الحكومة اليمنية الشرعية الذي أعلنته في الايام القليلة الماضية #بهدف_السيطرة على مؤسسات الدولة في هذه المدينة الساحلية
وقال المصدر
فضلا عدم الكشف عن هويته إن قوات تابعة للمجلس #الانتقالي الجنوبي انتشرت في #جبل_الخساف بمديرية #كريتر وسط مدينة عدن واستحدثوا مواقع فيه #نظرا_لموقعه الموازي #لمنطقة_معاشيق حيث القصر الرئاسي الذي يقيم فيه الرئيس عبدربه منصورهادي عند عودته للمدينة فيما يتواجد فيه حاليا أعضاء في الحكومة الشرعية.
وأضافا أن المجلس الانتقالي
#ألزم_أفراده البقاء في #حالة_جهوزية_عالية بالتزامن مع #دفعه_بدبابات_وآليات_ثقيلة إلى #مناطق_حساسة من بينها مطار عدن بمديرية #خور_مكسر شرق المدينة.
ووفقا للمصدر
فإن القوات التابعة #للمجلس_الانفصالي_تركز_هذه_المرة على المناطق #القريبة من #قصر_المعاشيق الرئاسي #وتعزز_تواجدها_هناك
في الوقت نفسه
تبدي #أولوية_الحماية_الرئاسية التي #يقودها_نجل_الرئيس_اليمني العميد ناصر عبدربه
يقول المصدر
#جهوزية_لصد أي هجمات محتملة على مواقعه ومعسكراته من قبل #المسلحين_الانفصاليين_المدعومين من #أبوظبي.
وشوهدت في #شوارع مدينة عدن #مساء_الأحد_دبابات_وآليات_ثقيلة يتم نقلها على متن شاحنات قيل إنها #تابعة_للإمارات_وحلفائها_الانفصاليين بحسب ما أظهره شريط فيديو تداوله ناشطون في مواقع التواصل الاجتماعي.
في حين أفاد مصدر ثالث
أن قوات المجلس الانتقالي #تمركزت_قتاليا في عدد من المناطق بعدن.
وأضاف المصدر
أنه تم #نقل_دبابات_إلى_مطار_عدن لإحباط أي تحرك عسكري قد يقوم به اللواء 39 مدرع التابع للقوات الحكومية الملاصق للمطار
وأكد أنه تم تعزيز قوات اللواء التابع #لعيدروس_الزبيدي رئيس المجلس الانتقالي #الذي_دعا_للتصعيد من #مقر_إقامته في العاصمة #أبوظبي والمتمركز في جبل حديد لضرب أي تعزيزات أو إمدادات للقوات الحكومية عن طريق ساحل أبين أو عن طريق الجسر الذي يربط المنصورة بخور مكسر.
وكان المجلس الجنوبي
#الذي_تقيم_قياداته في #أبوظبي
قد دعا الأربعاء الماضي أتباعه للسيطرة على مؤسسات الدولة الإيرادية في محافظات جنوب البلاد، وطرد الحكومة منها.
وحدد المجلس وفقا لناشطين 12و13 و14 من تشرين الأول/ أكتوبر الجاري موعدا لتنفيذ خطته في السيطرة على مؤسسات الدولة بعدن، تزامنا مع حلول الذكرى السنوية لثورة 14 أكتوبر ( انطلقت ضد الاستعمار البريطاني لجنوب اليمن في 1963).
وكانت وزارة الداخلية في الحكومة الشرعية قد حملت في بيان رسمي لها الأربعاء الماضي التحالف العربي الذي تقوده الرياض المسؤولية القانونية عن تأمين وسلامة عدن والمحافظات المحررة باعتباره شريكا أساسيا مع الحكومة.
شبكة تعز
الاخبارية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق