١- عادت الحكومة الى عدن بسلام لممارسة مهامها في المحافظات المحررة ولأول مرة هادي يعلن غضبه ضد اي وزير يتقاعس عن العودة للمحافظات المحررة ويلوح باجراءات ضدهم
٢- عادت الحكومة وسيعود الرئيس هادي من برلين الى العاصمة عدن يحمل في جعبته الكثير من المتغيرات والتعديل الوزاري وقرارات تطيح بشخصيات أمنيه وعسكرية والإشراف عن الانتصارات المخطط لها ودعم الخدمات والإعمار والاقتصاد
٣- هناك مفاجاة لرئيس الوزراء ووزير الاتصالات سيتم الإعلان عنها قريبا
٤- سيعود مبنى المحافظة وبيت المحافظ ومطار عدن وميناء الزيت وميناء الحاويات والنقاط الأمنية الواقعة على مداخل عدن للحماية الرئاسية وألوية حماية المنشأت وسيخرج الجعاربة صاغرين بذل وسخرية عامه على شبكات التواصل الاجتماعي
٥- إغلاق موضوع المجلس الانتقالي نهائيا ومغادرة قيادته للإقامة في ابوظبي والقاهرة وفتح باب التوبة لمن يريد الاعتذار مقابل تطبيع الحياه على يد حكومة الشرعية
٦- اي تحرك تخريبي فوضوي انفصالي داخل المناطق المحررة ستكون ردة الفعل تصنيفهم انقلابيين على المبادرة الخليجيه والمرجعيات الثلاث وعلى الشرعية. والقرارات الاممية وربما تكون العقوبات مثل كردستان وكاتالونيا
٧- ايها اليمنيين ان كان من شكر وعرفان وامتنان فهو لسمو الامير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي وايضا للاخوة في قيادة دولة الامارات الذين تفهموا الوضع وشعروا بالتحدي الأكبر بعد معرفة ابعاد ومخططات التسليح الايراني للحوثيين واستهداف الخليج بتعزيز الجبهه الداخلية بما فيها توقيف اْبواق الانفصال وكشف زيفهم في افتتاحيات صحيفتي (الاتحاد- الخليج )
«بينما أناس يضيعون أوقاتهم في انتظار السفينة؛ هناك آخرين يسبحون اتجاهها. اصنع الفرصة ولا ننتظرها فهكذا هو الرئيس هادي يصنع الفرص وان كان بطئيا سلحفاة في الطريق الصحيح تسبق نمرًا في الطريق الخطأ! العبرة ليست في قوتك، بل في اختياراتك!».
#انيس_منصور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق