عندما يفقد الإنسان حريته ينفذ أمر سيده ولو كان أكبر الكبائر:
١-يقتل الأبرياء.
٢-يفجر المساجد.
٣-يزرع الألغام.
٤-يعذب العلماء والأئمة والخطباء وحفاظ القرآن حتى الموت.
وقد يفعل هذه الجرائم اليهود والنصارى والهندوس وغيرهم لكن:
١-ما قال احد غير شيعة عبدالله إبن سبأ أن الله بدون آل البيت أسوأ من الشيطان والعياذ بالله.
٢-وأن(الحسين اكبر من الله) والعياذ بالله.
٣-وان المهاجرين والأنصار وأهل بيعة الرضوان كفار والمؤمن الوحيد أبو لؤلؤة المجوسي.
٤-وأن(الباذنجان أول من رفض ولاية امير المؤمنين علي رضي الله عنه فصار لونه اسود-وأن القمر عرضت عليه ولاية امير المؤمنين علي فتردد فضربه جبريل بجناحه ففقد نوره أما الشمس فقبلت ولاية امير المؤمنين علي فبقي نورها).
إنهم كما قال الله تعالى
(إنّ شرّ الدّواب عند الله الصمّ البكم الّذين لا يعقلون ولو علم الله فيهم خيرا لأسمعهم ولو اسمعهم لتولّوا وهم معرضون).
يحاربون الله وكتابه ورسوله وعباده.
إنهم مشروع دمار شامل.
ولا بد من مواجهة شاملة يشترك فيها كل المسلمين
حفاظا على كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وعلى الإسلام والمسلمين خاصة العلماء وحفاظ القرآن وعلى الحرمين الشريفين والأقصى وكل المساجد وعلى الأموال والاعراض وحقوق الإنسان الشرعية .
/عبد الله صعتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق