خطمنا الجماله والنياق المسمَّنه|
إلى الله ننحرها ولله نقترب..
لجأنا إلى التوحيد والله ضمنه|
بآيات في القرآن بالمسك تكتتب..
فلا قبيَله باتت علينا مأمَّنه|
ولاجاهليه بين عيدانها انطرب..
ولامملكه من فوق ربي وسلطنه|
ولاوضع مادمنا مع الله مضطرب..
وباسم المهيمن ماعلى الأرض هيمنه|
ولابد ماالحال الذي مال يستتب..
ضوينا إلى الإيمان والله زينه|
وخلا القلوب السود ذي تكرهه تحب..
فحيا على التوحيد صرخات معلنه|
وحيا كتاب الله والعلم والأدب..
كُتب في مكاتبها للاديان بيَّنه|
ونقَّت على جنب الحقيقه مِن الكذِب..
هو الله ذي فصل كتابه وشرعنه|
فلاللجماعه أو إلى الشخص ينتسب..
عُرى الحق ماصابت جماعه معينه|
عُرى الحق مفتوحه وبوبه لمن رغب..
حقايق عظيمه في صحفها مبيَّنه|
وهي أنس مستوحش وموطن لمغترب..
كفى ديننا فتنه كفى الدين فرعنه|
كفى زور من رحمه على الحق يلتعِب..
خرافات جوفَى سنَّها والعُمِر سَنَه|
تشوِّه حقايقها وللزور ترتكب..
هو الله ذي للدين زانه وحسنه|
كفى الدين بلسم من إله السماء وطب..
ذي اَنزل على طه كتابه وطمنه|
بآيات تترى من تفكر بها عِجب..
رعى الله من طبعه على الدين وطنه|
وعامَل عباد الله لله محتسِب..
فلا ديننا المنزل عباده ودندنه|
ولاالدين ناقه من عِلي ظهرها ركب..
ولا هو قصص واخبار بالصدر مخزنه|
ولا هو رقى والفاظ تنفث على الجرِب..
اذا لم يكن له في السلوكات برهَنَـه|
يلطِّف طباع العبد وانسام له تهب..
ويجبر بآياته جراحات مثخنه|
ويصلح بنونه والقلم مجتمع خَرِب..
فما زال في قومه تكلُّف وعنعنه|
ولازال فيه العبد ناكص على العقِب..
نداءات نرفعها على كل مأذنه|
ومن هكذا دينه وذا ديدنه تعِب..
ختمنا بطـه كل ماالمزن شنشنه|
سهيل اليماني نجمنا الغر والعلِب..
عدد مرعدت غيمه ومن سيلها ثنه|
وظلت صواعقها بالاصوات تصطخِب..
إلى الله ننحرها ولله نقترب..
لجأنا إلى التوحيد والله ضمنه|
بآيات في القرآن بالمسك تكتتب..
فلا قبيَله باتت علينا مأمَّنه|
ولاجاهليه بين عيدانها انطرب..
ولامملكه من فوق ربي وسلطنه|
ولاوضع مادمنا مع الله مضطرب..
وباسم المهيمن ماعلى الأرض هيمنه|
ولابد ماالحال الذي مال يستتب..
ضوينا إلى الإيمان والله زينه|
وخلا القلوب السود ذي تكرهه تحب..
فحيا على التوحيد صرخات معلنه|
وحيا كتاب الله والعلم والأدب..
كُتب في مكاتبها للاديان بيَّنه|
ونقَّت على جنب الحقيقه مِن الكذِب..
هو الله ذي فصل كتابه وشرعنه|
فلاللجماعه أو إلى الشخص ينتسب..
عُرى الحق ماصابت جماعه معينه|
عُرى الحق مفتوحه وبوبه لمن رغب..
حقايق عظيمه في صحفها مبيَّنه|
وهي أنس مستوحش وموطن لمغترب..
كفى ديننا فتنه كفى الدين فرعنه|
كفى زور من رحمه على الحق يلتعِب..
خرافات جوفَى سنَّها والعُمِر سَنَه|
تشوِّه حقايقها وللزور ترتكب..
هو الله ذي للدين زانه وحسنه|
كفى الدين بلسم من إله السماء وطب..
ذي اَنزل على طه كتابه وطمنه|
بآيات تترى من تفكر بها عِجب..
رعى الله من طبعه على الدين وطنه|
وعامَل عباد الله لله محتسِب..
فلا ديننا المنزل عباده ودندنه|
ولاالدين ناقه من عِلي ظهرها ركب..
ولا هو قصص واخبار بالصدر مخزنه|
ولا هو رقى والفاظ تنفث على الجرِب..
اذا لم يكن له في السلوكات برهَنَـه|
يلطِّف طباع العبد وانسام له تهب..
ويجبر بآياته جراحات مثخنه|
ويصلح بنونه والقلم مجتمع خَرِب..
فما زال في قومه تكلُّف وعنعنه|
ولازال فيه العبد ناكص على العقِب..
نداءات نرفعها على كل مأذنه|
ومن هكذا دينه وذا ديدنه تعِب..
ختمنا بطـه كل ماالمزن شنشنه|
سهيل اليماني نجمنا الغر والعلِب..
عدد مرعدت غيمه ومن سيلها ثنه|
وظلت صواعقها بالاصوات تصطخِب..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق