المشهد اليمني”هيئة الرسول الأعظم” جماعة متطرفةجديدة شكلها قادة حوثيون - يمن سام Yemen Sam

أعلان الهيدر

الخميس، نوفمبر 02، 2017

الرئيسية المشهد اليمني”هيئة الرسول الأعظم” جماعة متطرفةجديدة شكلها قادة حوثيون

المشهد اليمني”هيئة الرسول الأعظم” جماعة متطرفةجديدة شكلها قادة حوثيون

المشهد اليمني"هيئة الرسول الأعظم" جماعة متطرفةجديدة شكلها قادة حوثيون وتتلقى أوامرها من إيران )تفاصيل حصرية وخطيرة(الأربعاء، 1 نوفمبر 2017 19:27قتلى حوثيين من "هيئة الرسول الأعظم"المشهد اليمني -خاص:قالت مصادر مقربة من الحوثيين، إن قيادات حوثية شكلت جماعة دينية متطرفة جديدة تحمل إسم "هيئة الرسول الأعظم".وأوضحت المصادر إن مليشيا الحوثي ضمت لهذه الهيئة، العناصر الأكثر تطرفاً والتي تدربت في إيران بوقت سابق.وأكدت المصادر إن "هيئة الرسول الأعظم" التي شكلها الحوثيون تضم أخطر العناصر التي تلقت دروساً دينية في إيران وتحمل أفكاراً شيعية أكثر تطرفاً.المصادر ذاتها أكدت أن قيادات من"هيئة الرسول الأعظم" لقيت مصرعها قبل أيام أثناء قتالها ضد قوات الجيش الوطني.وأوضحت، أن من ضمن القيادات التي لقيت مصرعها محمد محمد الدمني المكنى "أبو كاظم" وقتل في جبهة المخا، ويعد من القيادات التي استقدمتهاإيران إليها للدراسة في ما تسمى"حوزة الإمام القائم )عجل الله فرجه (".كما قتل أيضاً القيادي عبدالله اسماعيل الكبسي المكنى "أبو عقيل"، في جبهة نهم، وتضم "هيئة الرسول الأعظم" قيادات معظمها شابة، حيث ركزت إيران على استقطاب الكثير من هذه الفئة.وأشارت المصادر، إلى أن مليشيا الحوثي كانت قد سلمت قيادة بعض المحاورفي جبهة نهم لـ"هيئة الرسول الأعظم" ظناً منها أنها قادرة على تحقيق انتصارات.وخلافاً لتوقعات الحوثيين تلقت المليشيا الانقلابية خسائر فادحة في الأرواح والعتاد بمختلف محاور جبهة نهم.كما أن "هيئة الرسول الأعظم" هي الجهة المسؤولة عن تنظيم الحسينيات الشيعية في صعدة وعمران وذمار والعاصمة صنعاء، بحسب المصادر.وتنشط "هيئة الرسول الأعظم" في مجالات مختلفة أخطرها فصيل"المجاهدين" داخل الهيئة وهم المشاركون في القتال، والفصيل الثقافي الذي يصدر مجلات وكتب تستهدف الأطفال والشباب من أجل استقطابهم للقتال في صفوف المليشيا الانقلابية.الجدير بالذكر أن مليشيا الحوثي تمارس ذات الإنتهاكات التي تمارسها التنظيمات الإرهابية وأبرزها القاعدة وداعش.المشهد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.