رسالة للمستهزئين - يمن سام Yemen Sam

أعلان الهيدر

الثلاثاء، أكتوبر 24، 2017

الرئيسية رسالة للمستهزئين

رسالة للمستهزئين

لازم الجميع يقرأ هذه الرساله

حتى لا يقع بمعصية في الواتس وجميع وسائل التواصل الاجتماعي

بسم الله الرحمن الرحيم

د . عبدالعزيز الفوزان:

انظروا كيف يقع الشباب في المحظور ، لاحول ولا قوة إلا بالله

محشش شاف زرافة قال : الله أكبر !!

و بآخر الرسالة يقول :

خليتك تذكر الله غصب عنك

أو

يضع سورة الإخلاص ويقول أتحداك تطلع الخطأ فيهآ !

وبالنهاية يقول .. خليتك تقرأهآ !

" أهگذا يخاطبْ الربّ ؟

- {{{{ ولئن سألتهُم ليقولنّ إنما گنا نَخوض و نلعب قل أبالله و آياتِه و رسوله گنتم تستهزؤون }}}}

( التوبة - 65 ) «3

[ انتهىْ الگلام , و سحِقت المفردات فَأمسينا نخاطبْ [ الربّ ] :

" بأسلوب جاهل وأحمق "

هذه نتيجة سقوط هذه الاجهزة

في أيدي الأطفال والمراهقين

والجهلة من الناس والسفهاء

ومن هم لا علم لهم بأمور الدين .

عقليّات تقرن " خفة الدم "

بذكر الله بالحيلة والخداع..!!؟!!

لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه من بعده يتحايلوا ليجعلو الناس يذكرون الله!

فلنحذر قبل إعادة إرسال كل ما يصل إلينا..

ولنحرص على توجيه أبنائنا حول ما يرسلون فقد يروج أحدهم لبدعة وهو جاهل أو ينشر أحاديث موضوعة وهو يعتقد أنه يحسن صنعاً

(اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه)

انتبه اخي المسلم

هناك عبارات تستفز المؤمن خاصة، والقارئ بشكل عام..

👇👇👇👇👇👇

ومن هذه العبارات التالي:

__________________

اذا كنت مؤمناً انشرها

__________________

اذا كنت تحب الله أنشرها

__________________

اذا كنت تحب الرسول أنشرها

__________________

اذا لم تنشرها فاعلم أن ذنوبك هي التي منعت

__________________

اذا لم تنشرها فاعلم ان الشيطان هو الذي منعك

__________________

انشرها وانتظر ماذا سيحدث بعد

خمس دقائق...

شخص أرسلها وشفي ابنه من مرضه.. شخص أهملها ولم يرسلها وبعد ثلاثة أيام مات..

__________________

أستحلفك بالله إنك تنشرها

ﻻتنسى أنت حلفت...!!

وأمثال هذه الكلمات...

أحبتي..

الإسلام ليس دين المزايدات والتهديد والتهويل..

والإسلام لا يدعو الناس بتخويفهم

فهذا لا يصح أصلاً..

الإسلام دين يُسر..

فلنتقِ الله في ما نقول وما نرسل ..

فكلنا مسلمون

وكلنا نحب الله و رسوله صلى الله عليه وسلم.

__________________

****************ا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.