مطلوب أخصائي حالات (عدد 1) بصعدة|تمويل منظمة اليونيسف|
ضمن مشروع (تقديم الخدمات العلاجية للأطفال المتضررين من الحروب والصراعات بمديريات محافظة صعدة ) بتمويل من منظمة اليونيسف والذي يهدف إلى مساعدة الاطفال الضحايا و تقديم الدعم الطبي لهم .
هدف الوظيفة: تسجيل وإدارة حالة الأطفال والأسر المستفيدة من المشروع .
وصف عام لدور أخصائي الحالة / مدير الحالة :
القدرة على تمييز الحالات التي تحتاج لتدخل علاجي وفق معايير الاستحقاق المعتمدة للمشروع . فتح ملفات وتسجيل بيانات الأطفال المستهدفين القيام بزيارات منزلية للحالات حسب خطط التدخل.
تقدير احتياجات الأطفال التعليمية والصحية والنفسية والاجتماعية.
إعداد وتنفيذ خطط التدخلات للأطفال والأسر بالتنسيق مع فريق المشروع المعنيين وإدارة المشروع.
جمع معلومات عن الخدمات المتاحة للأطفال في المديريات ومركز المحافظة مع توثيق كيفية وصول الأطفال وأسرهم لها والاستفادة منها.
تحويل الأطفال وأسرهم إلى أماكن تقديم الخدمات المتخصصة واصطحابهم عند الضرورة لمتابعة تسجيلهم وتلقيهم الدعم المطلوب مع إشراك الأسر وأطفالهم في هذه الخطوات.
إشراك الأسر وأطفالهم في خطط إدارة الحالات بكل المراحل.
توثيق كافة التدخلات التي تتم مع الحالات في نظام لإدارة الملفات وبشكل سري.
التمسك بحماية البيانات وسريتها الخاصة بكل الحالات المستهدفة.حضور الاجتماعات الدورية الخاصة بإدارة الحالات.
إعداد خطة عمل أسبوعية للزيارات الميدانية للأسر والأطفال حسب طبيعة ومتطلبات الحالات.إعداد خطة عمل أسبوعية وتقديم تقرير أسبوعي إلى مدير المشروع .
المؤهلات المطلوبة
بكالوريوس كحد أدنى في المجال الاجتماعي او التربوي او ما يعادلها .
خبرة لا تقل عن 2 سنوات في مجال العمل المجتمعي في المؤسسات غير الحكومية وفي مجال الدعم النفسي والاجتماعي .
ان يكون حاصل شهادة معتمدة من وزارة الشئون الاجتماعية والعمل في مجال إدارة الحالة .
القدرة علي العمل تحت الضغط والالتزام بمواعيد العمل.
خبرة في كتابة التقارير الدورية .
يمتلك مهارات إدارة الوقت والاتصال والتواصل.إجادة استخدام الحاسوب وخاصة برامج مايكروسوفت أوفيس .
كيفية التقديم
How to Apply
على من يجد في نفسة الكفاءة المطلوبة ارسال السيرة الذاتية علي البريد الإلكتروني التالي :
على أن يوضح المتقدم المسمى الوظيفي في خانة الموضوع للبريد الإلكتروني.
آخر موعد لاستلام الطلبات يوم الخميس الموافق 24 / 10 / 2017 الساعة الرابعة عصراً .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق