يا أمي ماذا ستهدي لي عندما يصبح #عمري 20 سنة
قالت له : يا بني مازال الوقت طويل
ذهبت سنة وأصبح الطفل 19 سنة
ومرض الطفل فأخذته أمه إلى المستشفى
فقال لها الطبيب : إبنك مريض بالقلب
و ذهبت كي ترى إبنه فقال لها : أمي ماذا قال لك الطبيب ؟ سوف أموت أليس كذلك
فتقطع قلب الأم 💔 و خرجت تبكي
وفي الأخير خرج الطفل من المستشفى وكان عمره 20 سنة وبصحة جيدة ذهب إلى منزلهم وإذا به يلقى ورقة فوق فراشه قد تركتها له أمه فوجد مكتوب فيها :
تتذكر يابني ذلك اليوم الذي قلت لي ماذا ستهدي لي عندما أصبح 20 سنة لم أنسها يابني لقد أهديت لك قلبي فحافظ عليه.
تبرعت بقلبها لأبنها وفارقت الحياة
❤الأم❤
#عن_أي_حب_تتحدثُون 💔.اللهم أحفض أمهاتنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق